جدول المحتويات
	 وتوجد 5 مدارس أي ما يعادل أكثر من نصف مؤسسات التعليم الابتدائي التابعة للمقاطعة خارج مدينة الشامي وفي إحدى البلديات التابعة لها وهي بلدية نوامغار موزعة بين نوامغار المدينة، وإويك، وتيشط، واركيبه، ومحيجرات وكلها مدارس غير مكتملة.
وتوجد 5 مدارس أي ما يعادل أكثر من نصف مؤسسات التعليم الابتدائي التابعة للمقاطعة خارج مدينة الشامي وفي إحدى البلديات التابعة لها وهي بلدية نوامغار موزعة بين نوامغار المدينة، وإويك، وتيشط، واركيبه، ومحيجرات وكلها مدارس غير مكتملة.
أما بقية المؤسسات الابتدائية فواحدة في الشامي المدينة وتضم ستة فصول، واثنتان منها في اتميمشات؛ واحدة في اتميمشات والثانية في بنعميرة، ومدرسة الشامي الريفية ومدرسة التقوى المجمدتان.
	 وتتوفر مدرسة الشامي على أربعة معلمين فقط، فيما تتوفر أربع مدارس في المقاطعة على معلمين اثنين فقط، ولا يتجاوز عدد المعلمين بالنسبة لثلاث مدارس أخرى معلما واحدا.
وتتوفر مدرسة الشامي على أربعة معلمين فقط، فيما تتوفر أربع مدارس في المقاطعة على معلمين اثنين فقط، ولا يتجاوز عدد المعلمين بالنسبة لثلاث مدارس أخرى معلما واحدا.
وعن المشاكل التي يعاني منها قطاع التعليم في مقاطعة الشامي أوضح مفتش المقاطعة للتهذيب الوطني المختار ولد محمد سعيد في حديث لبعثة وكالة الأخبار في مقاطعة الشامي أن نقص المدرسين هو أبرز ما يعاني منه القطاع التعليمي في المقاطعة، بالإضافة إلى هشاشة البنية التحتية في بعض المؤسسات التعليمية.
	 وأضاف ولد محمد سعيد أن نقص الطواقم التربوية يجعل مديري المؤسسات التعليمية يزاولون مهام التدريس إلى جانب عملهم الإداري والرقابي، ملفتا إلى أن نقص الأدوات المكتبية يقف حاجزا هو الآخر أمام تحقيق عمل أفضل في هذه المؤسسات.
وأضاف ولد محمد سعيد أن نقص الطواقم التربوية يجعل مديري المؤسسات التعليمية يزاولون مهام التدريس إلى جانب عملهم الإداري والرقابي، ملفتا إلى أن نقص الأدوات المكتبية يقف حاجزا هو الآخر أمام تحقيق عمل أفضل في هذه المؤسسات.
وأشار ولد محمد سعيد إلى أن ترامي أطراف المقاطعة مقابل غياب سيارة تابعة للمفتشية وعدم تساوي ميزانية تسيير المفتشية مع ميزانية مفتشيات غيرها من المقاطعات يؤثر بشكل سلبي على عمل المفتش والطواقم التربوية التابعة له.
	 بدوره اعتبر مدير مدرسة الابتدائية المركزية في مقاطعة الشامي أن ظروف العمل تسير بشكل طبيعي في مؤسسته التي يصل عدد طلابها إلى حدود المائتين، مشيرا إلى بعض المشاكل التي تعاني منها المدرسة من بينها  غياب عمال مساعدين.
بدوره اعتبر مدير مدرسة الابتدائية المركزية في مقاطعة الشامي أن ظروف العمل تسير بشكل طبيعي في مؤسسته التي يصل عدد طلابها إلى حدود المائتين، مشيرا إلى بعض المشاكل التي تعاني منها المدرسة من بينها  غياب عمال مساعدين.
	 وأوضح مدير مدرسة مدينة الشامي في حديث لبعثة وكالة الأخبار، أن مؤسسته تعاني من نقص الطاقم التربوي الذي لا يتجاوز أربعة معلمين يتبادلون على ستة فصول.
وأوضح مدير مدرسة مدينة الشامي في حديث لبعثة وكالة الأخبار، أن مؤسسته تعاني من نقص الطاقم التربوي الذي لا يتجاوز أربعة معلمين يتبادلون على ستة فصول.
وأعلن عن إنشاء مقاطعة الشامي بموجب المرسوم رقم: 2013/017 الصادر بتاريخ 6 مايو 2013م، ويتبع لها مركزان إداريان هما: انوامغار على ساحل المحيط، واتميمشات على الحدود الشمالية لموريتانيا.
 
             
             
             
         
       
           
                 
     
     
     
     
     
     
     
    