جدول المحتويات
وقال رئيس الفرقة إبراهيم ولد سمير، إن الفرقة شكلت خلال سنة من العمل والعطاء إضافة حقيقية إلى الحقل الثقافي بموريتانيا، واعدا بمزيد من العمل لترقية الفن المسرحي في البلاد.

وناقش المتدخلون خلال الندوة تحديات قالوا إنها تواجه العمل المسرحي بموريتانيا، من بينها ما وصفه الفنان المسرحي بون ولد اميده بالفوضوية في الأوصاف، داعيا الناشطين الثقافيين إلى حل قضاياهم الداخلية أولا.
بدوره اعتبر المخرج السينمائي سالم دندو، أن المسرح الموريتاني كان ضحية جره إلى المجال السياسي في مطلع التسعينات، متهما من أسماهم لوبيات في وزارة الثقافة بأنهم يسعون إلى أن يبقى المسرح رهين توجيههم، وبأنهم يختارون من الإنتاج رديئه، محذرا من المشي في القطيع الذي قال إنه لن يخدم الفن والثقافة.