جدول المحتويات
وقال ولد أحمد إنه أحضر عدة شهود من بينهم عاملين بشركة "طيبة للنقل" التي استجلبت فيها الشاة من مدينة تنبدغة، إضافة إلى أربعة أشخاص آخرين عاينوا الشاة لحظة وصولها نواكشوط.
وأضاف ولد أحمد أنه استأنف لدى المحكمة العليا في قضية الشاة مؤكدا أنه سيواصل مسار التقاضي حتى نيله حقه المتمثل في ملكيته للشاة وبشهادة الجميع.
وأكد ولد أحمد على أن مدعية الشاة لم تأت إلا بشاهدين من بينهما أحد أقربائها، و أن كاتب القاضي لم يخبره بموعد النطق بالحكم.