جدول المحتويات
ولم يتوقع الشرطي الموريتاني بالإمارات الذي كان يعمل حارسا في الإدارة العامة للحراسات والمهام الخاصة بشرطة أبي ظبي "الحصول على هذه النتيجة المبهرة، بعد أن كان في اعتقاد الكثير من الناس أنها ضرب من المستحيل"، مطالبا بالدعم لترقية الفكرة وتطويرها، وهو ما يمكن أن يحدث تغيرا جذريا في عالم السيارات الصديقة للبيئة.
يذكر أن محمد محمود حاصل على شهادة علمية في الرياضيات، قبل أن يدرس الكهرباء الصناعية. كما يشاركه في الاختراع شقيقه الأكبر الذي درس ميكانيكا السيارات.