جدول المحتويات
وناشدت من زروق أكثر من ثلاث مرات زلائها في الجمعية الوطنية من أجل التطبيل لتلك القونين والتي اعتبرت أنها مهمة، قائلة إن موريتانيا كانت بعيدة من الناحية الحقوقية.
وروت النائب في الأغلبية ما قالت إنه إحدى القصص التي تعرضت لها في الصغر، وهي إذ ذاك تلميذة في الثانوية، حيث تعرضت للتوقيف والتهديد، معتبرة أن هذا النوع من الانتهاكات لم يعد موجودا.
وقالت إن من يريد أن يقوم مستوى الحريات، وصون الحقوق بموريتانيا عليه أن يتعرف على المستوى التي كانت فيه، قبل أن يحكم على وضعيتها الآن، معتبرة أنها تقدمت كثيرا.
