تخطى الى المحتوى

ورثة احنيني يشكون ويطالبون بإنصافهم

جدول المحتويات

 

لقد كان المرحوم احنين محاميا سوريا في عهد الرئيس الراحل المختار ولد داداه، وعندما توفي في حادث سير 1977 على طريق انواكشوط – روصو كان معه شريكان في المحامات، كما كان معه بعض أصدقائه، ولم يتوف منهم أحدهم سوى احنين الذي كان من أشهر المحامين.

 

لقد استولى أحدهم على جميع أملاك احنين، ولم نجد نحن ورثته ما ترك لنا من الميراث، لذا فإننا نحن أسرة احنيني نطالب من جديد بما يلي:

1-  محاكمة أكلة أموال اليتامى بالباطل.

2-  فتح تحقيق من قبل العدالة في قضية ميراث احنيني.

3-  مساءلة أصدقاء احنيني عن المال.

4-  عدم لفت الأنظار عن قضيتنا.

5-  مطالبة الاتحاد الأوربي بالدفاع عنها.

مناشدة وزير العدل بالدفاع عنها،

إن يوسف بن احنيني صامد حتى ينال حقه.

 

يوسف ولد احنيني

 

الأحدث