جدول المحتويات
ووصفت الرئيس الذي أعطى إشارة الإنطلاق لتلك المشاريع سنة 2002 برئيس الجمهورية.
ويأتي تنصيب الوكالة الرسمية لولد عبد العزيز كرئيس لموريتانيا في فترة كان يظنه المتابعون للشأن العام على أنه فرد من الحرس الرئاسي، ويرى المواطنون حينها أن رئيس الجمهورية هو معاوية ولد سيد أحمد الطائع.
ويتساءل البعض عما إذا كانت الوكالة الرسمية في موريتانيا تستند إلى وقائع لم تعلن حينها بشكل رسمي.
ويرى إعلاميون أن الوكالة الرسمية تعيش حالة من الإرتجالية، وجهل التاريخ، وعدم متابعة الواقع يجعلها أحيانا تبقي على وزراء أقيلوا، وأحيانا تؤرخ لفترات بتواريخ ليست صحيحة.
بينما يعتقد مدافعون عن الوكالة أن قرصانا يسيطر عليها، ويريد أن يمس من سمعتها الطيبة في الأوساط الإعلامية، خصوصا بعد أن تعرضت لعملية مشابهة خلال الأيام القليلة الماضية.
 
             
             
             
         
       
           
           
                 
     
     
     
     
     
     
     
    