ويأتي هذا الكتاب – وهو عبارة عن عروض تروم تلخيص معاني النصوص المختارة- في ما يقارب 250 صفحة من الحجم المتوسط، وقد بدأه المؤلف بمقدمة للتذكير ببعض أبجديات الشعر ومحاولة لوضع مقاربة لضوابط تحليله؛ تتضمن البحث عن شروط سلامة النصوص الشعرية، وقوام فصاحتها، ومدى استفادتها من وجوه البلاغة، والبحث عن مواطن
ويقع الكتاب في 288 صفحة من الحجم الدولي. وقد تضمن هذا الكتاب مقدمة وفصلا عن حياة ومسيرة العلامة محمد عالي ولد عدود من حيث نشأته ودراسته ومن أخذ عنهم ومن أخذوا عنه ورسما لمختلف أبعاد شخصيته وخصائص أسلوبه. كما تضمن الكتاب – حسب إيجاز وصل الأخبار – فتاوى الشيخ مبوبة ومصنفة بدءا
وقد أبرز المحقق في تقديمه أن عمله يأتي في فترة عظمت الحاجة إلى مثل هذا الكتاب الذي يقدم التصوف الصافي والمؤصل، في زمن أصبح التصوف فيه بين منكر له متحامل عليه، ومدع له جاهل به مشوه له. وقد بدأ ولد المنير تحقيقه بترجمة ناظم الحكم "الشيخ أحمدُ بن الشيخ
ولفهرستها وترتيبها وإخراجها إخراجا علميا محكما وبيبلوغرافيا وفنيا متميزا. الكتاب يقدم فهارس مفيدة ومعلومات مهمة عن فنون عديدة وعلوم متنوعة مثل علم التوحيد وعلوم القرآن وعلوم الحديث، والفقه، والأصول، والفتاوى، والبلاغة والعروض، واللغة، والأدب، والجدل، والمنطق، والسيرة والتاريخ، والطب، والحساب … وغيرها من فنون العلم الأساسية والأصلية، وذلك حفظا لها من
وقد تضمن الكتاب أعمال الندوة العلمية التي نظمها المعهد عن الإدارة بتاريخ 11-12/02/2014 ، وشارك فيها لفيف من الخبراء والإداريين والأساتذة الجامعيين . يقع الكتاب في 270 صفحة تغطي اللغة العربية منها 160 صفحة، بينما تحتل اللغة الفرنسية 110 صفحة. وقد أوضح المدير التنفيذي للمعهد الموريتاني للدراسات الاستراتيجية دحان احمد
ولد أبو المعالي الذي يعتبر من أهم الباحثين المتخصصين في قضايا الجماعات الإسلامية بالساحل والصحراء اعتمد في إصداره على مجموعة معلومات جمعها طوال السنوات الماضية، وتخللتها رحلة إلى إقليم أزواد، أجرى خلالها مقابلتين حصريتين لقياديين بالشمال المالي، هما مختار بلمختار الملقب "بلعور" ويحيى أبو الهمام. ويسرد المؤلف في
وقد بدأ المؤلف هذا المشروع الذي أطلق عليه "كتاب شروع الطلاب في قواعد الإعراب" قبل سبع سنوات من الآن، بدأت بمحاولة صياغة نحوية جديدة تهدف إلى تتبع وإبراز الروابط المحتملة بين المواضيع النحوية المختلفة. ويتميز هذا المشروع بما يلي : اــ نظم من ثمانية عشر بيتا لخمس وأربعين وظيفة
قدمتها إلى طلاب أصبحت غالبيتهم – بحمد الله- نخبة وطاقات علمية، فضلا من الله لا بجهدي القاصر. فقد عهدت إلي إدارة إحدى المؤسسات العلمية سنة 1993 بمشروع تكوين قراء بالسبع المتواترة، وتركت لي رسم منهج التدريس الذي ارتأيت حينها أن يكون قائما على ست قواعد: 1. الاختصار دون إخلال؛ بحيث تقدم
وقال مؤلف الكتاب، إن الكتاب يأتي في سياق الاهتمام بتراث سلفنا الصالح وتسليط الضوء على اليسير من يوميات تاريخ آحـاد هذا السلف وجماعاته الملأى بمفيد القول وجليل العمل، يأتي كتاب " محمد قلي : من زارا إلى شنقيط / خلفٌ من سلف" لينضاف إلى مخزون مكتبة تراثنا الوطني، شاغلا بذلك فراغا
وقد بين الكتاب في مفتتح الرؤية الدعوية الأهداف المتوخاة من نشرها لهذه الرؤية، وجاء في ذلك:"تقدمجمعية المستقبل للدعوة والثقافة والتعليم رؤيتها الدعوية حرصا منها على تبصير أعضائها بالأسس الكبرى المحددة لنهجها الدعوي ، وسعيا إلى تعريف الناس بطبيعة دعوتها موضحة من خلالها جوهر هذه الدعوة و سمات الخطاب الدعوي
ويبدأ الكتاب بتقديم نموذج عن التجربة الشعرية عن الأديبة الموريتانية، ونماذج من شعرها النثري والعمودي، إضافة إلى استحضار المؤلفة للغات الوطنية خلال تقديم بعض من شعر المرأة الموريتانية المعاصر. كما قدمت المؤلفة بعض الإنتاج الأدبي في الجانب السردي والقصصي والروائي عن الأديبة الموريتانية معطية نماذج حية من شعر بعض الموريتانيات
والكتاب من روائع التراث الأندلسي الذي ألفه ابن الخطيب عن رحلاته في بلاد المغرب الأقصى وأوصاف الصلات والناس والأشياء. وهو نص بالغ الجودة لغة ومضمونا ويحوي المراسلات البليغة والأشعار الرائقة فضلا عن المادة العلمية والجغرافية المختلفة. ويعتزم الدكتور ولد السالم إتحاف الباحثين قريبا بمشيئة الله بمصدر تاريخي مغاربي لم يفصح
