فبعيد خروجه من خلف الستارة ببطاقات التصويت الأربع استدعى الرئيس محمد ولد عبد العزيز رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات د. عبد الله ولد أسويد أحمد الذي كان في استقباله عند المكتب 25 في إدارة العقارات بمقاطعة تفرغ زينة من أجل أن يشرح له فيما يبدو كيفية التعاطي مع البطاقات وفي أي
الحملة التي يقاطعها الجزء الأكبر من قوى المعارضة شهدت في أيامها الأخيرة تصاعدا في وتيرتها إثر ضخ الحكومة لمبالغ نقدية دعما للأحزاب التي شاركت في المنافسات، وبعد توصل اللجنة المستقلة ببطاقات التصويت من الشركة البريطانية التي تولت طباعتها. سبعون حزبا تتنافس في الاستحقاقات الحالية وقد اختار كل منها شعارا خاصا
ولاحظ الصحفيون الذين واكبوا الزيارة غياب أي معلومات لدى الوزير ـ الذي كان ساعتها الوحيد في المطار من بين أعضاء الحكومة ـ بشأن مغادرة ولد عبد العزيز للمطار باتجاه كنكوصة فلم يستطعوا تزويد الطواقم الصحفية ببرنامج الرحلة، وهل الرئيس سيغادر المطار في السيارات أو في الطائرة، وبقوا بنتظرون إلى أن
وحرص رئيس الحزب والمرشح للائحة الوطنية للحزب الطبيب عمار ولد عبد الله، على افتتاح الحملة بمقر عيادته في مقاطعة عرفات التي هي أيضا منزل العائلة ومقر الحزب الرئيسي. وقال رئيس الحزب الدكتور عمار ولد عبد الله في حديث للأخبار، إنه قرر الترشح للانتخابات الموريتانية، بعد ما لاحظ من انهيار للدولة،
وقالت المصادر إن بعض الأطر ممن قدموا استقالتهم من حزب الاتحاد وترشحوا علي قوائم حزب الحراك أو أحزاب أخري، ظهروا اليوم ضمن قوائم الحملة الانتخابية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية. فقد أكد أحمد محمود ولد أفاه أنه انسحب من الحزب في اجتماع سابق مع رئيس السياسات بالحزب محمد محمود ولد
وقال ولد أحمد شلا فى كلمة موجهة إلى المشاركات فى ملتقى ألاك لدعم قدرات السيدات المترشحات للانتخابات النيابية والبلدية إنه ومن منطلق تجربته يعرف أن المواطن إذا دخل الجنة وأمضى فيها شهرين سيخرج فى مظاهرات حاشدة طلبا لتحسين العيش وتوفير السكن، غير أن على المنتخب أن يتعاطى مع تلك التطلعات
