لاعب موريتاني يخسر فرصة احتراف ثمينة
ويعيش اللاعب حالة نفسية صعبة بعد سفره إلي عمان وانهاء كافة الأوراق المطلوبة، في رابع حالة تعيشها النخبة الكروية بموريتانيا.
ويعيش اللاعب حالة نفسية صعبة بعد سفره إلي عمان وانهاء كافة الأوراق المطلوبة، في رابع حالة تعيشها النخبة الكروية بموريتانيا.
وقالت مصادر رياضية لوكالة الأخبار إن قرار الإقالة اتخذ اليوم الإثنين 26 يناير 2015 منه قبل إدارة النادي كأول ردة فعل على مالحق بسمعة النادي في الأسابيع الأخيرة. وتابع رئيس النادي المباراة الأخيرة التى جمعت ناديه مع تجكجة ، وغادر قبيل نهاية المباراة بعد تسجيل تجكجة الهدف الثاني. وكانت أصوات الجماهير
وحافظ الفريقان على شباكهما بيضاء طيلة الشوط الأول رغم الفرص الضائعة لكلا الفريقين مع أفضلية نسبية لنادي تجكجة. وكثف نادي تجكجة من رحلاته الهجومية بقيادة الثنائي الممتاز "عبد الله" "كوليبالي" وأهدرا أهدافا محققة فيما كانت الفرص ضئيلة للنادي البرتقالي الذى غاب عن المباراة ، وفقد توازنه. ومع
وكان النادي المعدني سباقا إلى التسجيل عن طريق صانع ألعابه "أعثمين" الذى سجل هدفا رائعا فتح شهية زملاءه لإحراز مزيد من الأهداف. وأهدى لاعب كيهيدي الهدف الثاني حين سجل ضد مرماه ليحقق الأسبقية المستحقة للنادي المعدني قبل أن يتمكن كيهيدي من تذليل الفارق بتسجيل الهدف الأول لينتهي الشوط
وقد ضمت قائمة المنتخب الأول ثلاثة حراس، وثمانية مدافعين،وسبعة لاعبين من خط الوسط، وسبعة مهاجمين، من خمسة فرق تعبر أبرز فرق الدوري الممتاز حاليا. وقد تجاهل المدرب نادي "أسنيم" متصدري الدوري إلي غاية الجولة الأخيرة، واعطي الأولوية للاعبين القادمين من الكونكورد، حيث حفلت التشكلة بسبعة لاعبين من
وهكذا سيلتقي النادي المعدني (اسنيم) بنظيره القادم من كيهيدي في الجنوب الموريتاني في لقاء يكتسي صبغة خاصة لأسنيم الجريح والذي سقط في الجولة الماضية أمام تفرغ زينه بهدفين دون رد. وسيكون اسنيم مطالبا بتحقيق الفوز لمحو أثار الهزيمة التى لحقت به ، والمصالحة مع جماهيره المغاضبة في الجولة الأخيرة. نادي "
وتزامن اعتزال الهداف اللعب الدولي مع فترة سيئة لمنتخب كوت ديفوار الذي لم يكن مقنعا في التصفيات وتأهل بصعوبة للبطولة. ولم ينجح حتى وجود اللاعب البارز الآخر يايا توري في انعاش ساحل العاج بعد اللطمة التي تلقتها في كأس العالم وواجهت صعوبات خلال التصفيات وفترة اعداد ما قبل البطولة. وتواجه
وتقدم أندريه أيو بهدف لغانا من ركلة جزاء بعد مرور 14 دقيقة بينما أدرك مامي ضيوف التعادل للسنغال بعد نحو ربع ساعة من انطلاق الشوط الثاني. وبدا أن كل منتخب سيخرج بنقطة واحدة قبل أن يكلل سو جهود زملائه بعد مشاركته بدقائق ويسدد كرة أرضية من داخل المنطقة في المرمى.
وقد سيطر نادي تجكجه بنجومه الشباب علي المباراة من أول لحظة، وظل ممسكا بزمام المبادرة إلي غاية الدقيقة الأخيرة، رغم الحلول التي حاول مدرب لكصر البحث عنها، وهو يختنق في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء.
وقالت مصادر وكالة الأخبار إن رئيس النادي طلب من مدرب الناشئين "رافع" ادخال سبعة عناصر من أكاديميته الخاصة في التشكلة التي ستلعب أمام نادي دار البركة، وهو ما اعترض عليه اللاعبون، باعتبار أن صغار الأكاديمية لم يتدربوا معهم ولو ليوم واحد قبل أولي مباريات الدوري. وقد دخل رئيس
وتعتبر نتيجة المباراة اليوم مفيدة للنادي في طموحه نحو استعادة الصدارة، وربما يكون اللقاء الذي يجمع الكونكورد والجيش مساء غد الأحد هو الهدية التي ينتظرها موسي ولد خيري من أجل حسم المعركة علي صدارة الدوري.
واضطر حكم اللقاء إلى توقيف المباراة لبضع دقائق من أجل ترقيم الحارس لكن المفارقة كانت هي كتابة الرقم على قميص اللاعب في مشهد أثار سخرية المتابعين للقاء. وبالرغم من كتابة الرقم على قميص اللاعب إلا أن الجماهير الرياضية لم تتمكن من رؤيته ما جعل بعضهم يستغرب من الحادثة التى اعتبروها
وكان النادي المعدني سباقا إلى افتتاح باب التهديف مع نجمه الواعد "ميلان" بعد أن سجل هدفا رائعا وسط فرحة عارمة لأنصار النادي المتعطشين لمزيد من الأهداف ، وكسب نقاط المباراة. وصحا نادي الجيش مع شوط المباراة الثاني ، وكثف من رحلاته الهجومية من أجل تحقيق هدف التعادل غير أن أحلامه
وفاز بالمرتبة الأولى في البطولة فريق الفيلق وحصل على جائزة قدرها مليون أوقية، وفي المرتبة الثانية جاء فريق الغزي الذي فاز بجائزة مالية قدرها خمسمائة ألف أوقية، فيما جاء فريق الأسياد في المرتبة الثالثة بحصوله على جائزة قدرها ثلاثمائة ألف أوقية. وخصصت لجنة التحكيم جائزة مخصصة لأفضل رام خلال المسابقة
وأكد بارو برتيزى أحد المنظمين لهذا السباق أن عدد المشاركين في هذا السباق بلغ خمسين سيارة رباعية الدفع وعشرين دراجة نارية، معربا عن ارتياحه لزيارته الثانية لموريتانيا . وأشاد "بالأمن والاستقرار" الذي تشهده موريتانيا والذي قال إنه شجع على تنظيم هذا السباق مرة ثانية عبر الأراضي الموريتانية.
كما تعهد الوزير الأول بتأمين نفاذ جميع المواطنين إلى المعلومة الحرة من خلال توسيع التغطية الوطنية للإذاعة والتلفزة، والتحول إلى البث الرقمي.