ويعتبر ولد الفلاني من أبرز مهاجمي الدور الممتاز بموريتانيا، وأسرع لاعب سجل هدفا في بطولة الشان الأخيرة. وشكل استبعاده صدمة للأوساط الكروية بموريتانيا. ويقول القائمون علي القسم الرياضي بوكالة الأخبار إن استبعاده في الأصل غير مبرر، وإن المدرب صحح غلطه، وأرضي جمهوره، وأعطي دفعة قوية للتشكلة الموريتانية قبل مباراة "
وتقول مصادر الأخبار إن باتريس كلف مساعده بابا سك بإطلاق معسكر مغلق للمنتخب يوم غد الأحد 6-7-2014 في انتظار الإعلان عن اللائحة النهائية للمنتخب يوم الثلاثاء القادم. وهذه أسماء اللاعبين: 1- الحسن ولد العيد ( متوسط ميدان الكونكورد) 2- باقايوقو (متوسط ميدان الكونكورد) 3- نياس مامادو (مدافع الكونكورد) 4- واد مامادو
ويبذل شباب الأحياء جهودا مضنية من أجل تنظيف بعض الساحات العمومية ، وتجهيزها بغية تحويلها إلى ملاعب كروية ، ورصد مبالغ مالية للفريق الفائز فى بطولة تستمر حتى ساعات الفجر ، لاتخلو من إثارة بين المتنافسين غالبا ماتبدأ رحلة الشباب الكروية بعيد صلاة التروايح حيث يتنادي الشباب من مختلف أطراف الأحياء إلى الساحات
ورغم أن المنتخب يعود بقوة أكثر وقد ذاق مرارة الخروج من التصفيات، إلا أن خيارات المدرب تظل أسوء كابوس يواجهه الحالمون بتشكلة قوية قادرة علي المنازلة وكسب النصر. ولعل الأسوء في التشكلة الحالية هو اصرار المدرب علي الثنائي العقيم هجوميا (كرموغا،ودومنيك) في وقت يتم فيه التغاضي عن كوكبة من
واعتمدت البرازيل على الاختراق من الناحية اليسرى عن طريق جبهة تضم نيمار وهالك وخلفهما مارسيلو لكن مدرب تشيلي فطن إلى الأمر سريعا فأغلق تلك الجبهة بثلاثة لاعبين على ما يبدو . وقد تقدمت البرازيل في الشوط الأول،غير أن تشيلي عادلت بجدارة في الشوط ذاته. وظلت الندية قائمة الي غاية انتهاء
وتمكن النادي البرتقالي من سحق غريمه التقليدي بثلاثية نظيفة أجهز فيها على أحلام جاره فى المدينة الساحلية ، ليتوج بلقب البطولة. وحصل النادي البرتقالي على مبلغ 7 ملايين أوقية وكأس الدوري الذى حصل عليه النادي وسط فرحة عارمة فى أوساط الجماهير الرياضية فى العاصمة الاقتصادية لموريتانيا. ويحتفظ نادي "أف س
وتتقاسم تشيلي صدارة المجموعة مع هولندا، قبل أن يلتقيا في آخر مباريات المجموعة، برصيد 6 نقاط، لكن الأخيرة تتفوق بفارق الأهداف، فيما تتذيل إسبانيا وأستراليا المجموعة بدون رصيد. وأصبح منتخبا هولندا وتشيلي أول المتأهلين إلى الدور الثاني من المونديال، وسيحدد لقاؤهما معا مركزيهما، في حين ودعت إسبانيا برفقة أستراليا.
وبحسب شهود عيان فإن "عيسوس علي"، البالغ من العمر 44 سنة، والذي يقطن بحي "الأوبيلاف" بوسط مدينة الحروش التابعة إقليميا لمحافظة سكيكدة ( 400 كلم شرقي العاصمة الجزائر)، كان يتابع المباراة رفقة العشرات من أبناء الحي وجماهير رفقاء القائد "مجيد بوقرة" بحماس شديد، خاصة بعد
وبدأت الدقائق الأولى من المباراة وسط حماس كبير من جانب لاعبي المنتخبين، مع ضغط من جانب منتخب المكسيك لإحراز الهدف الأول. وفي الدقيقة 6 حصل المنتخب البرازيل على ضربة حرة مباشرة على بعد 30 ياردة من مرمى الحارس المكسيكي نفذها المدافع ديفيد لويز، ولكنها اصطدمت بالحائط لتفقد خطورتها. وزادت كتيبة
وارتفع رصيد النادي البرتقالي إلى 21 نقطة بفارق 5 نقاط مع بقاء جولة واحدة مما يجعل فوزه باللقب بات شبه مؤكد ، وبذالك يحتفظ النادي بلقب الدور الذي أحرزه السنة الماضية. وكان نادي "أف س نواذيبو" قد أحرز بطولة الدوري الممتاز 5 مرات فيما توج بكأس الرئيس مرتين.
وسيطر منتخب بلجيكا على مجريات الشوط الأول ولكن بدون فاعلية هجومية، في المقابل اعتمد المنتخب الجزائري على الهجمات المرتدة السريعة التي تحصل من إحداها على ركلة جزاء سجل منها سفيان فيغولي الهدف الأول لمحاربي الصحراء في الدقيقة 25. واستمرت سيطرة منتخب بلجيكا بعد هدف الجزائر، وحاولوا التعادل ولكن صلابة الدفاع
وتأهل "محاربو الصحراء" للمرة الأولى إلى نهائيات المونديال في دورته الـ12، التي استضافتها إسبانيا عام 1982. لفت رفاق لخضر بلومي الأنظار عندما أسقطوا المنتخب الألماني بهدفين لهدف، سجلهما رابح ماجر ولخضر بلومي، قبل أن يسقط الخضر أمام منتخب النمسا في المباراة الثانية بثنائية نظيفة. وفي المباراة الثالثة نجح
وكانت المباراة استعراضا كرويا رائعا قدمه الالمان الذين سبق لهم ان فازوا بكأس العالم مرات ثلاث. سجل مولر الهدف الالماني الاول في الدقيقة 12 من ضربة جزاء بعد ان عرقل المدافع بيريرا لاعب المنتخب الالماني ماريو غوتسيه. وسجل هدف المنتخب الالماني الثاني اللاعب ماتس هوملز برأسية قوية هزت شباك البرتغال
وفازت الأرجنتين 2-1 على البوسنة الأحد في مباراة قوية وحافلة بالإثارة ويتناقض مستواها تماما مع مباراة الاثنين. وهذه أول مباراة تنتهي بالتعادل بعد 12 انتصارا متتاليا منذ انطلاق المسابقة الخميس الماضي. وأصيب المدافع غودفري أوبوابونا لاعب نيجيريا قبل انتهاء أول نصف ساعة من المباراة وشارك المخضرم جوزيف يوبو بدلا منه.
وتدين فرنسا التي تسجل ثلاثة أهداف للمرة الأولى في كأس العالم منذ نهائي 1998 أمام البرازيل (3-صفر)، بفوزها الافتتاحي إلى مهاجم ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة الذي سجل ثنائية وتسبب في الهدف الآخر الذي احتسب للحارس بعدما حوّل الكرة في شباكه بالخطأ، في مباراة أكملها الهندوراسيون بعشرة لاعبين. وكانت
وبدأ المنتخب السويسري الشوط الثاني سريعاً بإحرازه هدف العودة للمباراة من رأسية أدميير محمدي الذي استغل عرضية من ضربة ركنية ليحرز هدف التعادل للساعات السويسرية بالدقيقة 48. سجل المنتخب السويسري هدفا عن طريق درميتش، احتسبها الحكم تسلل في الدقيقة 70، فيما تمركز اللعب بين المنتخبين في منطقة وسط الملعب، ولم
