ذكريات أدبية مع الشيخ الوالد محمد عبد الله ولد الصديق
وسريعاً ووافراً ومديدا ولِعَـيـْنٍ لم تـَـبْـكِهِ بدماءٍ قلتُ: كوني حجارةً أو حديدا (*) *** لكن لا بأس في هذه الأيام التي توافق "ذكراه"- وكيف أذكـُرُهُ إذ لستُ أنساه!؟- إن حانت مِنّي عبرة أو تنهّدتُ بأحاديث أدبية جمعتني